العالم يصف ترامب بهتلر العالم الحديث وينظم حملة لوقف عنصريتة


العالم يصف ترامب بهتلر العالم الحديث وينظم حملة لوقف عنصريته

بدأ الرجل مشواره لطريق الرئاسة بالعنصرية ونشر الخوف وعلى طريقة مغايرة لما بنيت عليه أمريكا العظيمة اليوم.
، صنف الرجل على أنه واحد من أكبر عشرة تهديدات عظيمة قد تصيب العالم..
إنه ترامب الذي لاقى تغطية إعلامية واسعة النطاق بسبب كلماته وأسلوبه الغير مهذب والغير سياسي في حملته الإنتخابية

الرجل قالها صراحة بوقف هجرة المسلمين إلى أمريكا وكذا طرد كل أطفال المهاجرين ، وكأنه نسى أنه هو أيضًا من سلالة مهاجرة لأرض الهنود الحمر،

اليوم يشارك العالم بعريضة كبيرة في مجتمع افاز
عريضة إيقاف ترامب وإيقاف عنصريته فقد أصبح خطر يوازي خطر هتلر المعتوه , ويبدو أن هتلر أحرق اليهود ظلمًا وعدوانًا وسيقوم ترامب بحرق كل من يختلف عنه شكلًا ولونًا

لنشارك في عريضة إيقاف ترامب اليوم ولتصل إلى العالم أجمع .
الرابط للمشاركة من هنا .

https://secure.avaaz.org/ar/deartrump/?aaZQskb

نص العريضة في مجتمع افاز

السيد دونالد ترامب،

رغم حديثك المستمر عن جعل الولايات المتحدة الأمريكية عظيمة، فإن أفعالك هي عكس هذا تماماً.

العالم بأسره يرفض خطابك الذي يروج للكراهية والخوف والتعصب. إننا نرفض تأييدك لممارسة التعذيب في السجون ودعوتك لقتل المدنيين وتشجيعك على العنف بشكل عام. إننا نرفض إهانتك للنساء والمسلمين والمكسيكيين والملايين ممن لا يشبهونك عرقاً أو لغةً أو ديانةً.

نحن نختار التعاطف مع القضايا التي تثير المخاوف بشأنها، ونتمسك بالأمل عند سماعنا لليأس المتسرب من كلماتك، ونؤمن بالتفهم عندما نشاهد مدى جهلك بأوضاع الناس وقضاياهم.

كمواطنين من أنحاء العالم، نقف موحدين اليوم أمام محاولاتك لبث التفرقة والكراهية.

مع كامل الاحترام،
أضف اسمك


محمد ابراهيم

عن محمد ابراهيم

مدوّن عربيّ يمنيّ الأصل، حاصل على الماجستير في إدارة المشاريع الدّولية - فرنسا. عمل في السّويد، وسافر إلى كثيرٍ من الدّول الأوروبيّة والآسيوية بغرضِ الزّياره ودراسة أسباب نهضة المجتمعات وتقدّمها ،مهتم أيضًا بالدّيانات وتأثيرها على المجتمعات سلبًا وإيجابًا وحقوق الإنسان العربيّ. أٌحبُّ صِناعة الأفلام الوثائقيّة, الموسيقى، الكرتون، والتّصوير الفوتوغرافي .أحلم بمجتمعٍ حرّ يعيش الحرّية، يصنع ,ينتج ويمتلك أفكاره دون تقيّد أو شروط .

Leave a comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *