العاقل الهائج، العاقل الحائر، العاقل الثائر، عنفوان الشباب لتغير كل شئ ، كل القديم كل التقليد كل العادات ، تلك الكلمات لتغير المستقبل الذي توقف عنده الزمن في وطننا العربي ، تارة ثورة الكتابة وتارة اخرى بالموسيفى والأغاني وكلماتها الثقيلة على سامعها وقارءها من المجتمع ، لكنها نار تلهب في شباب اليوم لتغير الغد.
الحلم بالتغير وبمجتمع ناجح متفائل تدب فيه الحياة والموسيقى والصخب والغضب ، فأن لم نغير نحن اليوم للافضل من سيغير العالم القادم الذي يولد فيه اولادنا .
لنبقى ثائرين على كل شئ حتى التغير للأنسب ، لن توقفنا التقاليد ولا الموروث ولا حتى الدين إن تعارضت افكارة لتصبح تطرف وغلو وعار.
دمتم بود